تمكنت مروة من غسل دماغ إبراهيم مرارًا وتكرارًا، ومع انجرافه نحو تقدير الربح المادي، أهمل بلا رحمة ابنة شقيقته على مر السنين.
"حسنا!" لم يكن أمام إبراهيم خيار سوى الانصياع لرغبة زوجته والمضي قدماً بلا رحمة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.