في تلك الأثناء، في مستشفى البشير، كان المدير والمدير المساعد وبقية الأطباء في حالة تأهب وترقب عند مدخل المبنى، بانتظار وصول السيارة التي تحمل السيد الشاب من عائلة البشير. سرعان ما وصلت السيارة السوداء وتوقفت أمام المدخل، حيث أسرع الحارس الشخصي بحمل الصبي بعناية ووضعه على نقالة. صاح الحارس بدموع في عينيه: "أنقذوه، أرجوكم."
تقدم الأطباء بسرعة وأخذوا الصبي إلى غرفة الطوارئ. رافقهم المدير وأعطى تعليمات للممرضات بالعناية بجروح الحراس المصابين، كما أمر بنقل الجثتين إلى غرفة الجثث. لم يكن أحد يتوقع أن تتعرض عائلة البشير لهجوم بهذه القسوة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.