رفعت الفتاة يديها، وبأقصى جهدها حاولت أن تروي لأمها كيف أن العشب آلم يدها، باحثة عن عزاء. قالت أميرة مبتسمة: "أوه، هل جرحتِ يديكِ؟"
وأضافت بلطف: "هيا، سأنفخ عليهما." ثم نفخت في يدي الفتاة الصغيرة وقبلتهما.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.