شعرت لينا بقلقٍ كبير عند رؤية وجه جميل المتجهم وهو يدخل الغرفة. ورغم أن الطاولة كانت نظيفة تمامًا، فإن الهواء كان لا يزال محمّلًا برائحة الأسياخ المشوية التي أكلتها جميلة.
سأل جميل بنبرة صارمة: "ما الذي جلبك هنا؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.