كان جميل يجلس بجوار جميلة على الطائرة. رغم أنه كان يحمل كتابًا بين يديه، إلا أن نظره انجذب تلقائيًا إلى ملامحها الرقيقة. خيوط شعرها الأسود كانت مبعثرة على وجهها اللطيف، مما جعل قلبه يضطرب قليلاً، ولم يستطع التركيز في قراءته.
بعد قليل، وضع جميل الكتاب جانبًا وألقى نظرة على نديم، الذي كان نائمًا بينما كانت ليلى ملتفة بذراعيه. بدا أن نديم لم يحصل على قسط كافٍ من النوم الليلة الماضية.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.