كانت جميلة تحدق فيه بعمق، ولم تستطع تجاهل ذلك الشعور الذي ارتجف له قلبها حين التقت عيناهما. عيناه كانتا ساحرتين؛ لا عجب أن الناس يطلقون عليه لقب "النجم البريء". تلك النظرة كانت تحمل في طياتها كل ما احتاجت معرفته.
من جانبه، كان جميل مصدومًا بدوره. لم يصدق ما يرى. كيف يمكن لهذه الفتاة أن تشبه ليلى إلى هذا الحد؟ كان قد تناول الغداء مع ليلى ونديم في اليوم السابق أثناء العمل، ولم يكن يتوقع أن يلتقي بشخص يشبهها كثيرًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.