في تلك اللحظة، انفتحت أبواب المصعد ليجد نديم نفسه أمام مجموعة من موظفي الفندق العائدين من استراحة الغداء. لقد رأوا بأعينهم كيف كان رئيسهم المتحفظ يبدو حميميًا مع امرأة، وعلى الملأ.
شعرت ليلى بإحراج شديد، فغطت وجهها بسرعة، تاركة لنديم أن يقودها خارجًا. كانت تأمل أن عدم رؤية وجهها سيمنعهم من التعرف عليها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.