على الطرف الآخر من الخط، كان هناك صوت ناعم وأنثوي يطمئنها: "لا تقلقي. أنت الآن ابنة عائلة العاصي الثانية. لن يشك أحد فيك. هل تتذكرين أنهم نظروا إلى تقرير اختبار الحمض النووي الخاص بك بأعينهم الخاصة؟"
ردت سما بقلق: "ماذا لو طلبوا إعادة الاختبار؟ ماذا سأفعل حينها؟" كانت يديها ترتعشان وهي تمسك الهاتف بقبضة خائفة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.