لم تكن ليلى قد ارتدت فستانًا بهذه الروعة إلا خصيصًا لحدث الليلة. شعرت سما بأن ليلى ربما علمت أن والدها سيحضر الحفل معها وجاءت فقط لإحراجها عمدًا. كان هذا هو تفسيرها الوحيد، وقد ملأ قلبها بالكراهية تجاه أختها.
في تلك الأثناء، استغلت لينا الفرصة لتقترب من نديم وقالت بلطف: "مرحبًا، نديم، سعيدة برؤيتك مرة أخرى."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.