بقيت ليلى واقفة في مكانها، متجمدة من الصدمة. امتلأت عيناها بالدموع، وهي تشعر بالحزن العميق بسبب النظرات التي ألقاها والداها عليها كما لو كانت شخصًا بلا رحمة؛ تلك النظرات كانت تمزق قلبها.
"لكنني لم أفعل شيئًا!" همست لنفسها. فجأة، جاءتها فكرة الهروب من المنزل. إذا كان رحيلها سيجلب السلام لهذا المنزل، فهي مستعدة للمغادرة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.