في البداية، ظنت سما أن غسان سيظل يهتم بمشاعرها كما كان يفعل دائمًا، لكن صوته كان يحمل نبرة مختلفة عندما قال: "كنت أعمى عندما تركت امرأة جيدة مثل ليلى لأُغرَى بامرأة بلا قلب مثلك."
ردت سما بغضب: "عذرًا، هل قلت إنني بلا قلب؟ كيف تجرؤ على ذلك!"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.