"غسان، استيقظ! هل أنت بخير؟" قالت ليلى بقلق وهي تهزه بلطف.
بدأ غسان يستعيد وعيه تدريجياً، لكنه كان لا يزال تحت تأثير الصدمة. أول ما رآه عند فتح عينيه كان وجه ليلى. فجأة، اندفع نحوها وعانقها بقوة، وكأنها طوق نجاته الوحيد في هذا العالم.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.