عندما استيقظت ليلى في اليوم التالي، أول ما فعلته كان النظر إلى الساعة. "الثامنة وخمسون دقيقة؟" تجمدت لبضع لحظات. "أوه لا، سأتأخر!" سرعان ما نهضت من السرير، لكنها تذكرت بعد ثوانٍ قليلة أنها تمت إقالتها. "أوه، لا عمل اليوم."
قامت ليلى بتمشيط شعرها واستلقت مرة أخرى. كانت تريد النوم، لكن النوم لم يأتِ لها. في النهاية، نهضت من السرير وغسلت نفسها، ثم ارتدت ملابس عادية قبل أن تنزل إلى الطابق السفلي.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.