في تلك اللحظة الدقيقة، علم الحراس أن الفتاة كانت مجرد جسم للعدو لتحديد موقعهم. رفعوا دروعهم على الفور ووقفوا حول عثمان وحسين. كانوا يسمعون الرصاص يطير في الهواء من جميع الاتجاهات.
مسح عثمان الدم من وجهه وأخذ الطفل بالقوة. ترنح حسين قليلاً، وأمسك بكتف عثمان. "أنا بخير." كان يتنفس بصعوبة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.