ظلت السيارة تسير في صمت للحظات بعد انتهاء أميرة من كلامها. "أعلم ذلك"، جاء الرد بصوت عميق وجذاب بعد فترة وجيزة.
توسعت عيون أميرة بدهشة قبل أن تلقي نظرة على الانعكاس في المرآة الخلفية وتتقابل مع نظرات الرجل. شعرت وكأنها تحدق في أعماق بئر لا نهاية له. "لماذا أنت هنا، أصلان؟" تساءلت بصوت متهدج.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.