في منتصف الليل، استيقظت على أصوات. لم تستطع إلا أن تجلس بصدمة وتستمع بعناية إلى الحركة خارج الغرفة. كان هناك فعلاً شخص يتحدث.
كانت مذعورة لدرجة أنها رفعت بسرعة بطانيتها ونهضت. ما الذي حدث؟ هل حدث شيء لحسين؟ فتحت الباب على عجل، لترى أن الأضواء في الفيلا كانت مضاءة بالفعل. رأت عثمان واقفًا في الردهة بلمحة واحدة سألت بذعر: "عثمان، ماذا حدث له؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.