فجأة، مدت أميرة يدها نحو شاشة السيارة التي تعمل باللمس، وأجابت على المكالمة بنفسها، متجاهلة تعبير أصلان المذهول. التفت إليها بنظرة متسائلة، لكنها استقبلته بنظرة حازمة.
"أهلاً أصلان، أنا بالفعل في الشركة. ما الذي أخّرك؟" جاء صوت هالة الطفولي من الهاتف.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.