"نعم، لكنك تأخذين الأمور بجدية زائدة." ضحك مراد وقال: "أنتِ لا تزالين عنيدة كما كنتِ طفلة." كانت ضحكته تبدو غير مألوفة بالنسبة لها، وكأنها تذكرها بالذكريات القديمة التي كانت تحمل فيها حنقًا على تصرفاته.
ضحك مراد بشكل محرج وحاول عمدًا إرضاء أمل، كان يحاول تغيير أجواء الحديث إلى شيء أخف، لكن أمل لم تكن مقتنعة بسهولة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.