"أيهم." صرخ زكريا بصوتٍ غاضبٍ عندما ظل أيهم صامتًا، وكأن الكلمات عالقة في صدره.
نظر أيهم إلى الأرض بصمت، غارقًا في أفكاره التي أثقلته. فجأة، قطعه صوت زكريا الحاد: "أيهم." رفع أيهم عينيه ببطء وابتسم ابتسامة باهتة قائلًا: "أنا أحبها، ولكن حتى الآن، لا أستطيع أن أقبلها، الأمر معقد أكثر مما يبدو."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.