بينما كان أيهم يصعد السلم بهدوء، شعرت أمل فجأة بوخزة حادة في قلبها. بدت هيئته وحيدة ومنعزلة على نحو غير عادي، مما أعاد إلى ذهنها لحظات من الماضي عندما كان يظهر سلوكًا مشابهًا بسبب خوفه من الحديث. ومع ذلك، كان واضحًا الآن أنه قد فقد تمامًا أي رغبة في الكلام.
من جهة أخرى، اشتعل الغضب داخل ليلى وهي تراقب تصرفات أيهم. وضعت يديها على خصرها وواجهت أمل بغضب قائلة:
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.