بعد أن غادرت أمل المنزل، كانت خطواتها سريعة وقوية نحو المركز الطبي، لم يكن في ذهنها سوى فكرة واحدة؛ وهي العثور على أيهم، كانت مشاعرها مختلطة بين الخوف والغضب، ولكنها كانت تعلم أنها يجب أن تتحدث معه.
في هذه الأثناء، كان أيهم يتحدث مع الرجل الذي كان قد سمح له بالبقاء معه في المركز الطبي، كان الرجل يعبّر عن امتنانه، لكن أيهم كان يبدو مشتتًا ذهنيًا، تفكيره بعيدًا عن المحادثة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.