طرق هادي على الباب بلطفٍ قبل أن يدخل غرفة أمل.
جلس هادي على حافة سريرها، وهو يضع يده المريحة على كتفها وقال: "أمل، لا تكوني غاضبة، تعرفين طبع والدتك، فهي لم تتغير كل هذه السنوات."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.