لكن عندما رفع سامي رأسه قابلت عينيه نظرات يارا المليئة بالكراهية وفقد الشجاعة فجأة للاندفاع نحوها، في وقت كهذا كانت جهوده متأخرة تمامًا وغير مجدية فيارا لن تقبل اعتذاره، كانت تحتقره من أعماق قلبها نظراتها إليه كانت كالسكاكين تخترق قلبه في كل لحظة، الألم كان يشلّه ويتركه دون كلام مختنقًا كان عذابًا يشبه تمزيق روحه.
قال أيمن بحزم: "اعتذر الآن."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.