استمرت المرأة بالصراخ بغطرسة: "أأنتِ يارا جمال؟ تباً ظننتك مجرد حمقاء عمياء لكن اتضح أنها أنتِ، هل رأيتِ سيارتي وتعمدتِ الركض أمامها لتبتزيني بحادث مفتعل؟"
استطاعت يارا أخيرًا أن ترى ملامح السائقة بوضوح تحت ضوء الشارع الخافت، لم تكن سوى شهد، لا عجب أن الصوت بدا مألوفًا بعض الشيء.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.