ألقت وفاء اللوم القاسي على يارا لأنه بالنسبة لامرأة مثل هبة بمكانتها ووضعها المادي والاجتماعي كان الطهي بنفسها حدثًا نادرًا وفخرًا لأي شخص يجربه، ومع ذلك أوضحت هبة على عجل قائلةً: "وفاء لقد أسأتي الفهم، لم تكن يارا من أسقطته بل كنت أنا، كنت متهورةً فقط."
قالت وفاء بغضب وهي تمسك بيد أمها المحروقة وتنفخ عليها بلطف: "أمي ليس عليك الدفاع عنها بعد الآن، أحضرت الشرطة لأخي مما أدى إلى إرساله إلى السجن والآن تتنمر عليك، كيف يمكنها أن تكون قاسيةً لهذا الحد؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.