يارا كانت تسمع حتى صوت عظامها وهي تنكسر.
أجبرت نفسها على الوقوف وسط الألم الشديد، مدركة تماماً أنه لا أمل في الهروب. ومع ذلك، استمرت في سحب قدميها نحو الباب وكأن ذلك هو شعاع أملها، النور الوحيد الذي يوجهها نحو البقاء.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.