من ينظر إلى يارا سيرى أنها تعاني من جروح عميقة لكنها كانت تشعر بهدوء غريب في داخلها، كان الهروب من جحيم كذاك وهي على قيد الحياة نعمة كبيرة من الله، لقد عانت من إصابات جديدة فقط لكنها كانت قد تعرضت لكل ذلك خلال الأربع سنوات في السجن من قبل لذا كان ما مرت به مجرد تحدّ آخر تمكنت من تحمله.
عند سماع الأخبار أسرع سامي ووفاء لزيارتها، كانت يارا تريد الراحة لذا أغلقت عينيها لكن موقفها المتجاهل أغضب سامي الذي قال: "ما مشكلتك؟ لقد جئنا إلى هنا بدافع من اللطف فهل هذه الطريقة التي تعامليننا بها؟ هل ندين لك بشيء؟ هل نعاقب على فعل الشيء الصحيح؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.