كانت يارا تعرف وضعها الخاص جيدًا، في الماضي لم تكن سوى وريثة زائفة لعائلة جمال وقد أمضت حتى أربع سنوات في السجن ولديها سجل جنائي لذا لم تتخيل أن تتناول الطعام مع ابن عائلة حمدي حتى فكيف بأن تكون في موعد معه، شعرت بأنها لا تستحق ذلك.
كان الموعد حيويًا ومليئًا بالضحك بوجود ليلى لذا كان الجو لطيفًا بشكل عام، ولكن بعد أن انتهوا من تناول الطعام ذهبت ليلى إلى الحمام ولم تعد.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.