ظهرت تعابير الصدمة على وجوه الجميع، وخاصةً سمية الّتي أصابها الهلع. كان الجميع يدركون شخصية مريام القاسية، فهي لا تتقبل الأشخاص الّذين يتصرفون بطريقة سخيفة مثل ليث. أمّا رستم سيكون من الأشخاص المفضلة لديها بسبب خلفيته العسكريّة.
علاوة على ذلك، كيف يمكن لطفل لقيط مثل ليث أنّ يرحب به في عائلة غنيّة؟ قبل أنّ تغادر السيدة مريام نظرت إلى ليث مُبديّة شعورها بخيبة أمل اتجاهه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.