أمسكتهُ زينة بقوَّة وشعرت بالخوف: "ما الخطب عزيزي، هل أنت بخير؟!". استغرق الأمر لحظة، لكنَّها سُرعان ما أدركت أنَّ ليث تناول عدة آلاف من الكؤوس وأن ذلك قد يقتله.
بدأت تتعرق من الخوف، لكن بعد ذلك شعرت بكهرباء تسري في جسدها. أدركت زينة أن ليث يتحسَّسها، فاحمرت وأفلتته. "أحقًّا أخفتني للتو بدون سبب؟!". نظرت بعيدًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.