توقّفَ فُضولُهُم المؤقَّتُ عن مصير ليث بعد ذلك. في النهاية لن يُضيِّع أحدٌ وقته في الفُضول عن شخص لا أهميَّةَ له.
ولكن انضم هُمام زايد الذي كانت تربطُهُ قرابة بعيدة بعائلة الأسود إلى المحادثة قائلاً: "أنا أعرف ما حدث لليث وكيف اختفى من مشهد الأعمال في جباليا! حُكم على ليث بالسجن بعد إدانته بالاستغلال! وأُطلِقَ سراحُه قبل بضعة أيام فقط علی ما أظنّ؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.