أرسلت كلمات مهاب قشعريرة تجمد بها دم مهران. تراءى أمامه مشهد ذاك الرجل وهو يهبط على مقر عائلة جيلاني منذ عشرين عامًا، يفتك بحرسهم الشخصي بمنتهى السهولة، فأصابه الرعب وارتعد جسده بالكامل.
لكن ليث كان يقف بجواره الآن، فلا خوف عليه إذًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.