صعق صمت قاتل القاعة. كان الهواء مشحونًا بالتوتر لدرجة أن الحشرات لم تجرؤ على الطنين. كل العيون كانت على عائلة الأسود التي بدت وجوه أفرادها شاحبة كالأشباح.
تقدم بشير، الشاب الوسيم المتألق، إلى الأمام. صوته يجلد كالسوط وهو يسأل: "بالمناسبة، أين الشخص الذي ضرب أبي؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.