تصَبَّبَ حُرَّاسُ الأمنِ عرقاً من هذا الوضع المُتوتر. شعروا بقلوبهم تخفقُ بشدة في صدورهم لأن هذه كانت أصعب حالة واجهتهُم حتی الآن.
ركَّزوا نظَراتهِم علی ليث دون أن ترمِشَ عُيونُهُم وهُم يُحكِمون إمساكَ أسلحتهم بأيديهم المرتجفة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.