كان أحمد وكايلا يظنان أن صهرهما قد أحاطهما بالمجد بشرائه ثلاث سيارات فخمة دفعة واحدة، لكن سرعان ما تبين لهما أن الأمر مجرد "هدايا صداقة". ورغم وقوف السيارات الثلاثة الجديدة أمام منزلهما، لم يشعرا برغبة في قيادتها. ففي النهاية، لم يكن ليث أي فضل في شرائها، فالمال ليس ماله. يا للضيق الذي سيشعران به لو اضطرا للتنقل بهذه السيارات سرًا، دون أن يجرؤا على إخبار أحد!
طمأنتهما ريم قائلة: "لا تغضبا يا عمي ويا خالتي، لقد فعل ليث ذلك بحسن نية. استمتعوا بالسيارات، هذا وعد مني".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.