ثقة ليث بنفسه هزَّت ثقة عمَّار بنفسهِ وجعلتهُ مُرتبكاً. سأُصبحُ مارقاً في عداد الهالكين إن ظهر هذا الفيديو إلی العلن. ستنهار شركتي القانونية التي تعبتُ في تأسيسها، ومعها حياتي وكُلُّ مُكتسباتي!"
غرق عمَّار في تلك اللَّحظات العصيبة في عرقهِ البارد. كان قلقه وخوفُه أكبر وأشد ممَّا مرَّت به سماهر. كان قلقُ سماهر مجرد خوف من السجن بينما عمَّار سيفقدُ حرفيَّاً كلَّ شيءٍ، شركتَه وثروته وحياته.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.