ضعيف جدا
كان عزيز مختلفًا تمامًا. ولم يعد الشخص الذي يعرفه الجميع. في تلك اللحظة، فقد كان مخيفًا للغاية. والهالة التي كانت تنبعث منه كانت مهيبة، وكأنها قادرة على تقسيم العالم إلى نصفين. فكان يشع بقوة كالشمس، وكان من المستحيل تقريبًا الاقتراب منه. وكان يتصرف بلا مبالاة كما لو كان إلهًا مسترخٍ. وموقفه ألهم الآخرين للتبجيل له، وربما جعل بعضهم يشعرون بالحاجة إلى الركوع أمامه. هكذا يبدو الأمر عندما تصل القوة إلى ذروتها. كان كل تحرك بسيط له كافيًا لقلب الجبال وتجفيف الأنهار.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.