نظر ليث للأعلى بابتسامة متجهمة علی شفتيه: "وهل هذا من شأنك؟".
"لا، أعني، ظننت أن أوضاعك علی ما يرام. كيف انتهی بك المطاف تأكل الكعك المحشي علی قارعة الطريق؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.