كان الأمر بمثابة ماء بارد صب على معنويات المقاتلين مما ألقى بظلاله على الفريق بصمت كئيب.
كان كل فرد من أعضاء فرقة الانتحار يعلم جيدًا أنهم لن يغادروا الشمال أحياءً، لكن أن يموتوا موتًا غير مستحق كان يشكل طعنة في كبريائهم.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.