نظرت زينة إلى بهاء وأجابت: "لا أنوي فعل شيءٍ كهذا؛ أطلبُ إنصافي فقط! بدلًا من تحقيق ذلك، قمتم بتهديدَنا وأردتُم ضربنا. لذلك، دافعنا عن أنفسنا كرد فعل طبيعي".
"كفى! يبدو أنَّ ليث جاد قد غسل دماغكِ تمامًا".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.