تغير المشهد تمامًا. بدا الأمر وكأن الهواء نفسه قد شُحِنَ بالكهرباء. تقلصت ابتسامات رستم وأحلام، واستبدلاها بنظرات من الحذر والارتباك. حتى رشاد، الذي كان يتباهى للتو، بدا وكأنه قد ابتلع لسانه.
ليث، بمظهره الهادئ، ألقى قنبلة وسط غرفتهم الصغيرة. من هو هذا الرجل الغامض؟ وماذا سيفعل الآن؟
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.