"لم آتِ هنا لإثارة المتاعب." قالت شويكار وهي تهز كتفيها بلا مبالاة، ثم أضافت بنبرة ساخرة: "جئت حقًا لأقدم احترامي للسيد الكريم زاهي. ألا يجدر بك أن تشكرني على ذلك؟"
أجاب نديم بابتسامة خفيفة لكنها حذرة: "شكرًا جزيلًا، آنسة شرف الدين. هل سيكون هذا كافيًا؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.