أقلعت الطائرة، تاركة خلفها المدينة التي ألفتها شويكار لسنوات.
جلست بصمت، تحدق من نافذة الطائرة، تراقب المناظر التي تتلاشى تدريجيًا خلف السحب. تسللت الذكريات إلى عقلها، تجتاحها كموجة عاتية لا يمكن إيقافها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.