كان الأطفال في غاية الحماس، متشوقين لفرصة لمّ شملهم مع والدهم مرة أخرى.
أما شويكار، فلم تستطع إخفاء ابتسامتها، رغم محاولتها التصرف ببرود. كانت مشاعرها تتصارع في داخلها، لكنها لم تكن تجرؤ على الاعتراف بها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.