انتشرت الأخبار حول السيدة زوزو كالنار في الهشيم، وأصبحت مجموعة نديم على كل لسان في وسائل الإعلام. أظهرت التقارير الصحفية الإشارة إلى شركة زوزو وكأنها تتبع مجموعة نديم، ما جعل الجمهور على الإنترنت يظن أن جميع شركات عائلة نديم متورطة، بما في ذلك شركة "بريق" التي تمتلكها السيدة نديم.
عندما شاهد نديم تلك المقالات تتداول بسرعة على الإنترنت، عبّر عن قلقه قائلاً: "يا إلهي... مشكلة تلو الأخرى! كنت أعلم أن صراعي مع داغر بدأ حين أتهمته زورا بتسميم آيلا، والآن بدأ بالتحرك رسميًا ضدي! من يظن أن عائلة شرف الدين ضعيفة في الحروب بين الشركات؟ هذا الفعل وحده يثبت أن داغر ليس سهلاً! زوزو عضو في عائلة نديم، ومن الممكن أن تمثل الشركة. لذلك، كنت دائمًا أحاول تجنب التصعيد معها. ولكن داغر علم بذلك، فجمع الأدلة على جرائم زوزو، ونشرها على الإنترنت لتدمير سمعة شركتنا!"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.