شويكار، رغم الكراهية العميقة التي حملتها للكريم زاهي، وجدت نفسها تقف صامتة أمام هذا المشهد المؤلم. كان هو السبب وراء ألمها وخسارتها، الشخص الذي فصلها عن أطفالها ودفع بها إلى أعماق اليأس. لكنه كان أيضًا الجد الذي أحبه أطفالها بصدق، ما جعل مشاعرها تتضارب بقوة.
بينما جلس الأطفال حول الكريم زاهي، يبكون بحسرة، أطلق نديم كلمات مليئة بالرجاء: "جدي، إنها هنا."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.