عندما انتهت الموسيقى وبدأ الجميع بالتصفيق، بدا أن لؤي لم يرغب في إزالة يده من وسط شويكار، مما دفعها إلى دفع صدره بلطف بإصبعها وهي تستعد للانسحاب.
لكن في لحظة مذهلة، ركع لؤي فجأة على ركبته وأخرج خاتمًا ماسيًا من جيبه، قائلاً بصوت واثق: "شويكار، من فضلك، كوني حبيبتي!"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.