كان لؤي يبتسم بسحر أمام الكاميرا، ابتسامة تجعل الكثير من النساء يقعْنَ في غرامه بلا شك.
أما نديم، فكان يعبس بحدة، وظل وجهه متجهمًا وهو ينظر إلى الصورة ويسأل بسام: "ههه... انظر فقط إلى وجهه! يظن نفسه وسيمًا جدًا، أليس كذلك؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.