خرجت شويكار بسرعة من السيارة وركضت إلى المنزل من دون أطفالها وعندما رأت وضع الدكتور بهير سالت دموعها وركضت نحوه وجلست على الأرض ثم أمسكت يده وهي تقول: "أنا هنا."
عندما تحركت شفتاه قليلًا أمسكت شويكار بيده الأخرى ولكنه لم يستطع قول شيء.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.