سماع كلمات الأطفال جعل قلب شويكار يرتجف. كانت تعلم أنهم سيسألون عن السيدة بهية عاجلاً أم آجلاً، وقد حاولت تجهيز نفسها نفسيًا لهذا اللحظة. لكن رغم استعدادها، كان الألم لا يزال عميقًا.
آيلا شدّت على قميصها وسألت ببراءة: "أمي، أين السيدة بهية؟ كنت أريد أن أسأل عنها أمس، لكنني مرضت ولم أتمكن من ذلك..."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.